تغريم نيكول سابا؟! الى متى هجره العقول المصريه وستيراد الرجول
الاجنبيه
كتبت منذ ما يزيد عن عشره سنوات عن هجره العقول المصريه واستيراد
الشقراوات الروسيه
كمحاوله لرصد ظاهره المناخ الطارد للفكر والعلماء فى مصر وهروله المجتمع
نحو الثقافه الحسيه وسياحه الجنس كاحد مظاهر اختلال هيكل الاقتصاد القومى
وفساد المناخ السياسى والاجتماعى الذى بات يستعصى على الاصلاح والى الان
والظاهره ممتده ومستفحله وباتت اكثر اتساعا وتشعبا من ذى قبل؟ فكم تقبض
الراقصه والمضيفه بالبارات والملاهى الليليه مقارنه باستاذ جامعى يعمل فى
الحقل البحثى وله انجازت باهره
وسقت نماذج عدده ولدى الكثير من مخترعين
لو قبلو وباعو لكانو من عظماء العصر اقصد اصحاب الملايين ولمليارات لقد
بددنا مئات المليارات فى انشاء صناعه سياحه راكده للمصريين فيلل وقصور
بطول الساحل الشمالى استنزفت الاقتصاد المتهالك وافرزت مئات من الفنادق
والملاهةى ولبارات تحتاج الى عشرات الالاف من النساء الذين يلبين كل
طلبات الزبائن الذين هم دائما على حق ولم تكفى المصريات المنفلتات لارضاء
اذواق العملاء فتم استيرد شقراوات روسيا فهن ارخص بعد ان اصبحت الراقصثه
من اصحاب الملايين ودى رقاصه الدرجه الثالثه ولكن البريمادونا منهن صار
لها شاءن اخر فهن شركاء فى لبيزنس ومفاتيح لشخصيات هامه لقضاء المصالح
بانواعها ولديهن مئات الملايين وشبكت من العلاقات لا تملكها جميع الاحزاب
المصريه باستثاء الحزب الحاكم طبعا؟! وخاصه مع دخول السياحه الجنسيه الى
مصر فمصر باتت بفضل الله وجهود ابنائها توفر جميع انواع اللحوم الحمراء
والقراء والبيضاء وحتى السمراء وكذلك جميع انواع قطع الغيار البشريه؟!
ولا تهم التكلفه الاجتماعيه لمثل هذه لاستثمارات ولا التكلفه الاقتصاديه
التى يتحملها المجتمع مادام السوق يسمح بان يغترف البعض الملايين
والمليارات بينما يدفع الكل ؟!وخاصه فى ظل ظهور اخطار انتشار الايدز الذى
بات يهدد نحو ثلث افراد المجتمع(راجل مقالنا- الايدز يهدد عشرات الملايين
من لمصؤيين برغم ان ميزانيه الدوله بالكامل لا تكفى احتياجات العلاج
السنوى لمئه الف من مرضى لايدز الذين تتكفل الدوله بعلاجهم حتى الان هذا
فى لوقت الذى يتسول فيه مصابلى حوادث الطرق تكاليف العلاج برغم ان هذه
الحوادث بسبب التقصير الحكومى فى انشاء شبكه طرق تستوعب حركه النقل
والانتقال وبرغم التوسع فى صناعات ملوثه للبيئه كالاسمنت والاسمده وكثيفه
استخدام الطاقه كالالمنيوم وحديد التسليح فصارت مصر من اكبر منتجى
الاسمنت فى العالم وتدعم تلك الصناعات بعشسرات المليارات سنويا وكذا
صناعه السياحه بينما ياتى هذا الدعم من اموال الفقرء ساسا وهم وحدهم
الذين يتم بيع اعضاءهم واعراضهم فى السوق وهم من سيدفعون تكلفه انتشار
الايدز كم يدفعون تكلفه حوادث الطرق ودعم الطقه وانتشار امراض الكبد
والسرطان نتيجه التلوث والفساد والصرف فى النيل؟فالى متى تترك مصر عقول
ابناءها نهبا للضياع وتبحث عن الارجل المستورده الراغبه فى الانفتاح
واقتصاد السداح مداح ؟ما بين احتراف وانحراف الى متى كره القدم وبوس
القدم ؟ولا تبدو فى الافق ى بوادر للندم؟
وصدق رسول الله ص. لتاخذن على يد الظلم ولتاطرنه اطرأ او ليوشكن لله ان
يعمكم بالعذاب ثم تدعون فلا يستجاب لكم
تغريم الفنانة اللبنانية نيكول سابا بدلا من وضعها في السجن
6/2/2009 (14:35)
* نيكول تتوجه نهاية الشهر الجاري -شباط- الى الأرجنتين لتصور الحلقة
الأولى من FEAR FACTOR EXTEM بعد أن قضت محكمة جنح القاهرة الجديدة
بالدعوى المقامة ضد النجمة نيكول سابا بتغريمها 10 آلاف جنيه مصري -1800
دولار تقريباً- وكفالة 200 جنيه -36 دولاراً تقريباً- من الرقابة على
المصنفات، إستأنف محامي الفنانة نيكول سابا حسام لطفي الحكم وصدر القرار
النهائي
يوم الأربعاء في 4 – 2- 2009 بتغريمها 2000 جنيه مصري قام المحامي بدفعهم
نقداً، وبذلك تكون هذه القضية انتهت وأقفل ملفها
وكانت مباحث المصنفات الفنية قد حررت محضراً ضد نيكول، لقيامها بالغناء
فى النوادى والفنادق بدون ترخيص من وزارة الثقافة
وعلى الرغم من انشغالها بتصوير المشاهد الأخيرة من فيلم -السفاح- دخلت
نيكول احد استديوهات مصر لتسجيل خلال أغنية بعنوان -فارس احلامي- والتي
تنوي تصويرها بطريقة الفيديو كليب في بيروت، على ان تتعامل مع أحد
المخرجين اللبنانيين، ولكنها لم تختر حتى الآن اسماً محدداً
من جهة أخرى تتوجه نيكول نهاية الشهر الجاري -شباط- الى الأرجنتين لتصور
الحلقة الأولى من برنامج FEAR FACTOR EXTEM التي ستعرض مباشرة على الهواء
في الأول من اذار (مارس) المقبل
الاجنبيه
كتبت منذ ما يزيد عن عشره سنوات عن هجره العقول المصريه واستيراد
الشقراوات الروسيه
كمحاوله لرصد ظاهره المناخ الطارد للفكر والعلماء فى مصر وهروله المجتمع
نحو الثقافه الحسيه وسياحه الجنس كاحد مظاهر اختلال هيكل الاقتصاد القومى
وفساد المناخ السياسى والاجتماعى الذى بات يستعصى على الاصلاح والى الان
والظاهره ممتده ومستفحله وباتت اكثر اتساعا وتشعبا من ذى قبل؟ فكم تقبض
الراقصه والمضيفه بالبارات والملاهى الليليه مقارنه باستاذ جامعى يعمل فى
الحقل البحثى وله انجازت باهره
وسقت نماذج عدده ولدى الكثير من مخترعين
لو قبلو وباعو لكانو من عظماء العصر اقصد اصحاب الملايين ولمليارات لقد
بددنا مئات المليارات فى انشاء صناعه سياحه راكده للمصريين فيلل وقصور
بطول الساحل الشمالى استنزفت الاقتصاد المتهالك وافرزت مئات من الفنادق
والملاهةى ولبارات تحتاج الى عشرات الالاف من النساء الذين يلبين كل
طلبات الزبائن الذين هم دائما على حق ولم تكفى المصريات المنفلتات لارضاء
اذواق العملاء فتم استيرد شقراوات روسيا فهن ارخص بعد ان اصبحت الراقصثه
من اصحاب الملايين ودى رقاصه الدرجه الثالثه ولكن البريمادونا منهن صار
لها شاءن اخر فهن شركاء فى لبيزنس ومفاتيح لشخصيات هامه لقضاء المصالح
بانواعها ولديهن مئات الملايين وشبكت من العلاقات لا تملكها جميع الاحزاب
المصريه باستثاء الحزب الحاكم طبعا؟! وخاصه مع دخول السياحه الجنسيه الى
مصر فمصر باتت بفضل الله وجهود ابنائها توفر جميع انواع اللحوم الحمراء
والقراء والبيضاء وحتى السمراء وكذلك جميع انواع قطع الغيار البشريه؟!
ولا تهم التكلفه الاجتماعيه لمثل هذه لاستثمارات ولا التكلفه الاقتصاديه
التى يتحملها المجتمع مادام السوق يسمح بان يغترف البعض الملايين
والمليارات بينما يدفع الكل ؟!وخاصه فى ظل ظهور اخطار انتشار الايدز الذى
بات يهدد نحو ثلث افراد المجتمع(راجل مقالنا- الايدز يهدد عشرات الملايين
من لمصؤيين برغم ان ميزانيه الدوله بالكامل لا تكفى احتياجات العلاج
السنوى لمئه الف من مرضى لايدز الذين تتكفل الدوله بعلاجهم حتى الان هذا
فى لوقت الذى يتسول فيه مصابلى حوادث الطرق تكاليف العلاج برغم ان هذه
الحوادث بسبب التقصير الحكومى فى انشاء شبكه طرق تستوعب حركه النقل
والانتقال وبرغم التوسع فى صناعات ملوثه للبيئه كالاسمنت والاسمده وكثيفه
استخدام الطاقه كالالمنيوم وحديد التسليح فصارت مصر من اكبر منتجى
الاسمنت فى العالم وتدعم تلك الصناعات بعشسرات المليارات سنويا وكذا
صناعه السياحه بينما ياتى هذا الدعم من اموال الفقرء ساسا وهم وحدهم
الذين يتم بيع اعضاءهم واعراضهم فى السوق وهم من سيدفعون تكلفه انتشار
الايدز كم يدفعون تكلفه حوادث الطرق ودعم الطقه وانتشار امراض الكبد
والسرطان نتيجه التلوث والفساد والصرف فى النيل؟فالى متى تترك مصر عقول
ابناءها نهبا للضياع وتبحث عن الارجل المستورده الراغبه فى الانفتاح
واقتصاد السداح مداح ؟ما بين احتراف وانحراف الى متى كره القدم وبوس
القدم ؟ولا تبدو فى الافق ى بوادر للندم؟
وصدق رسول الله ص. لتاخذن على يد الظلم ولتاطرنه اطرأ او ليوشكن لله ان
يعمكم بالعذاب ثم تدعون فلا يستجاب لكم
تغريم الفنانة اللبنانية نيكول سابا بدلا من وضعها في السجن
6/2/2009 (14:35)
* نيكول تتوجه نهاية الشهر الجاري -شباط- الى الأرجنتين لتصور الحلقة
الأولى من FEAR FACTOR EXTEM بعد أن قضت محكمة جنح القاهرة الجديدة
بالدعوى المقامة ضد النجمة نيكول سابا بتغريمها 10 آلاف جنيه مصري -1800
دولار تقريباً- وكفالة 200 جنيه -36 دولاراً تقريباً- من الرقابة على
المصنفات، إستأنف محامي الفنانة نيكول سابا حسام لطفي الحكم وصدر القرار
النهائي
يوم الأربعاء في 4 – 2- 2009 بتغريمها 2000 جنيه مصري قام المحامي بدفعهم
نقداً، وبذلك تكون هذه القضية انتهت وأقفل ملفها
وكانت مباحث المصنفات الفنية قد حررت محضراً ضد نيكول، لقيامها بالغناء
فى النوادى والفنادق بدون ترخيص من وزارة الثقافة
وعلى الرغم من انشغالها بتصوير المشاهد الأخيرة من فيلم -السفاح- دخلت
نيكول احد استديوهات مصر لتسجيل خلال أغنية بعنوان -فارس احلامي- والتي
تنوي تصويرها بطريقة الفيديو كليب في بيروت، على ان تتعامل مع أحد
المخرجين اللبنانيين، ولكنها لم تختر حتى الآن اسماً محدداً
من جهة أخرى تتوجه نيكول نهاية الشهر الجاري -شباط- الى الأرجنتين لتصور
الحلقة الأولى من برنامج FEAR FACTOR EXTEM التي ستعرض مباشرة على الهواء
في الأول من اذار (مارس) المقبل
0 88: dm4588a03ktc88z05.html
إرسال تعليق